كنت أعيش انا وامى وأبى فى المقاپر
بالقليله من ان علمت ذلك ذهبت الي مسرعا لاخبرها بهذا الخبر فعندما اخبرتها سعدت بذلك الخبر وبدأنا نفكر كيف نستغل هذا الموقف لصالحنا
فقالت لي سوف نخبر عمي ولكن في الوقت المناسب عندما يلتقي العاشقان وبالفعل ذهبت الي بيت عمها لاستمر في المراقبه وبعد ثلاث ايام اتي ذالك الرجل الي البيت وكان البيت لا احد فيه غير الزوجه فقمت بالاتصال عليها وقلت ان الرجل عند زوجة عمك الان فقامت هي بالاتصال ب عمها واخبرته بالواقعه التي تدور في بيته الان فحضر العم من الشركه مسرعا ودخل الي بيته وترك الباب مفتوح فتسللت الي البيت بخفه دون ان يشعر بي احد وفتحت كمرا
مشاعر زائفه وسوف تنتهي وكاد
قلبي ينفجر من الڠضب حينها وتمنيت انني لم اخرجها من وقالت دعنا ننتقم فضحكت بصوت عالي وكأن الحاله القديمه التي كنت عليها قد عادت لي وقلت لها عفوا تنتقمين وليس ننتقم انتي التي تستردين حقك وانا ليس لي انا حق عند هؤلاء فقالت ماذا بك كل هذا لاني قلت لك انك مثل اخي هل تريدني ان اكذب عليك هل تريدني ان اتظاهر معك بالحب وانا لا اكن لك غير مشاعر الاخويه وبعد ان ننتهي ينتهي كل شي وحبي المزيف ينتهي ايضا فدعني اخبرك شئ اني احب شاب اخر وكنا سوف نتزوج ولكن حدث ما حدث فاشتد غيظي ايضا وبدأت الوح براسي يمينا وشمالا فقلت لها دعيني من هذا كله سوف تنتقمين وتستردين حقوقك وترحلين من هنا وافضل ان ترحلين من هنا الان سوف آخذك الي مكان
اخذ الفيديوا الي اخوا زوجه عمي
واخوا زوجة عمي هذا هو الطبيب الذي استخرج لي شهادت وفاه انني ټوفيت اثر نوبه قلبيه ولا شبه واخذت الفيديو وذهبت به الي هذا الطبيب وقلت له اتريد ان تعرف اين اختك الان
فقمت بتصويرها
فقلت لها عليكي بالظهور الكل قد ولم يتبقي احد فقالت لا ليس الان في اشياء لابد من الانتهاء منها اولا واشهرت في وجهي ....
وعندما طلبت منها الظهور بعد ان اخذت بثأرها من الجميع فقالت ليس الان وقالت لي ماذا لو كنت ماذا كنت فاعل بي كنت سوف تبيعني للطلبه الجميع فقلت لها لم يكفيكي ما فعلته من اجلك فقالت لي لا ولن يكفيني اي شئ غير من الجميع عمي وزوجته كانوا يريدون من اجل المال وانت كنت تريد بيع من اجل المال سوف انتقم من الجميع واخذتني تحت ټهديد
غرفتي فذهبت خلفي ال
الغرفه فعرضت عليا المال وان اعمل معها واكون شريكها في كل شئ فطلبت منها الرحيل
دون الرجوع مره اخري فجلست وتوسلت الي ان