بصيت عليها لقيتها نايمه

موقع أيام نيوز

ليه من التوتر فالقتنى بقوله ابعد عنى.
سمعت منه كلمه تؤ ....فابصتله ولقتنى سرحت فى عيونه فاقرب اكتر وهمس فى ودنى عارفة حلمت بأيه
غمضت عينى ومنطقتش لحد ماكمل وقالى حلمت بيكى .
بصتله فاقرب وشه من وشى وقالى وانا بقت .لك.
اټفزعت وزقيته بعيد عنى وقولتله بغيظ عشان لما اقولك انك محتاج دكتور تبقى تصدقتى.
ضحك جامد وقالى مټخافيش دة مجرد حلم
قولتله بأستهزاء وكانت تهمتى ايه فى حلمك المرادى
قالى حرامية
ربعت ايدى وبصتله بأستغراب فاقالى بغمزة سرقتى قلبى .
نفخت بقله حيله وقولتله بنتك مستنياك مش عايزة تاكل الا لما تصحى.
طول فى نظرته ليا وبعدين قرب منى وزقنى بأيده بخفة كأنى حشرة وسابنى وخرج نفخت بقوة وقولت يااااارب تصبرنى.
طلعت لقيته حاضن بنته ويضحك معاها فادخلت على المطبخ اعمل الاكل وشويه ولقيته واقف جمبى ماسك خياره بياكل فيها وبيبصلى فابصتله وقولتله انت هتفضل باصصلى كتير!
اكل من الخيارة وابتسم ومردش عليا كملت اللى كنت بعمله ومبصتلهوش تانى لحد ماسمعته بيقول انتى عندك كام سنه
وعشان مدخلش معاه فى جدال على الفاضى رديت عليه وقولتله 20 
قالى

وبتدرسى ايه
قولتله تمريض
قالى عشان كدة اسمك حور ياملاك الرحمه.
بصتله وقولتله وانت عشان كدة اسمك اسر 
ابتسم وقالى اسمى ايه
رديت بعفويه أسر
ابتسم اكتر وطول فى
نظرته ليا فااتوترت وكملت اللى بعمله وانا مستغربة انا ليه متوترة كدة لحد ما سمعنا زينه بتقول انا مت من الجوع ياناااااااس
فابصينا لبعض وابتسمنا وطلع لبنته وانا كملت طبخ وبعدين قعدنا اكلنا وبعد شويه خرج وقفل الباب بالمفتاح كالعادة.
وبعد
حوالى ساعتين كانت زينه نامت لقيت الباب بيخبط استغربت وقربت عليه وقولت مين
رد قالى انا مصطفى ياحور
برقت عينى من الصدمة وثبتت مكانى لحد ماسمعته بيقول بسرعة افتحى ياحور مټخافيش انا عارف انو مش موجود
بلعت ريقى وطلعت من حاله الزهول وانا بقوله انت طلعت من السچن امتى 
قالى بسرعة افتحى ال .باب وهحكيلك كل حاجة
افتكرت اخر مرة شوفت مصطفى فيها كان اسر هير .مينى من على التلة دة غير انو سجنه فالخو ف دب قلبى قطع تفكيرى افتحى ياحور انا جيت انقذك من المجر .م دة وعمرى
ماهسيبك تانى.
اخدت نفس وقولتله بقلق هو حابسنى واخد المفتاح معاه.
سمعته بيشتمه وبعدين قالى طب ابعدى عن الباب هكسره
بعدت عن الباب وانا مش عارفة اللى ببحصل دة صح ولا غلط شوفت الباب بيتزق جامد من خبط مصطفى وبعد شوية الباب اتكسر فى نفس اللحظة اللى سمعت فيها صوت زينه من جوة الاوضه بتنادى عليا طنط حور تعالى جمبى انا خاېفة.
بصيت على اوضه زينه وبصيت لمصطفى اللى قرب عليا وقالى انا جيت عشانك امشى معايا اخيرا هتهربى منه وهتبقى معايا للابد .
بصتله وانا مش عارفة اعمل ايه و..
قالى انا جيت عشانك يلا نهرب.
وقبل مااتكلم سمعت صوت زينه تانى وهى بتقول بصوت مهزوز طنط حور انا خاېفة.
سمعته بيقولى مين جوة
قولتله بقلق دى بنته.
بان عليه الاستغراب وبعد شويه لقيته بيقرب على اوضتها مسكت ايده وقولتله انت رايح فين
قالى هاخدها معانا
اټصدمت وانت بقوله انت اتج ننت ملكش دعوة بيها 
قالى اهدى ياحور انا بعمل كدة عشانك هخليه يندم على اليوم اللى خط .فك فيه وهدوقه من نفس الكاس اللى دوقهولى .
ولسة هيفتح باب الاوضة زقيته وقولتله بعصبية وتوتر ابعد يامصطفى دى طفله حرام عليك.
قالى بزعيق حرمت عليه عشتهومش حرام عليه لما يخطف ك منى ويحب سنى ظلم ولولا امى دفعتلى الكفاله كان زمانى عفنت فى السج .ن وكله بسببه.
اخدت نفس عميق وقولتله طيب اهدى ومتتهورش البنت اساسا مبتشوفش . ودة هيأثر فى نفسيتها وامشى عشان خاطرى
زعق اكتر وقالى انتى اتج .ننتى انا هنا عشانك 
قولتله بسرعة هاجى معاك بس ملكش دعوة بيها.
قالى بعصبية مالك ياحور فى ايهقدر يضحك عليكى ولا ايه
زعقت فيه وقولتله تانى يامصطفى انا بتكلم دلوقتى على الطفلة اللى جوة بتجيب سيرته ليه
قالى مش اللى جوة دى بنتهيبقا هى بقا اللى هتدفع التمن .
زعقت فيه وقولت قولتلك لا مش هتق .ربلها.
فاجئة زقنى وفتح باب الاوضة لقتها صړخت بكل صوتها كأنها شايفة اللى بيحصل وقبل مايقرب منها وقفت قدامه وقولتله لو قربتلها يامصطفى هتبقى نهيت اللى بنا.
ابتسم وقالى يااااه للدرجادى
قولتله بقلق عشان بقولك دى طفله ملهاش زنب وقولتلك هاجى معاك عايز منها ايه بقا 
قالى عايز ابوها يحس پالنار اللى فى قلبى .
قولتله هو فيه اللى مكفيه عشان خاطرى يامصطفى بلاش.
ومرة واحدة لقيته زقنى بقوة ناحية الباب وملقتش نفسى الا وانا واقعة بين ايد أسر فتحت عينى وبصتله وانا قلبى بيرتعش من الخو ف وبعدين لقيته مسكنى من ايدى وجبنى ورا ضهره وبص لمصطفى كأنه هيقتله
بعينه ولقيت مصطفى شال البنت على ايده وهى بتصرخ وحط سکينه على رقبتها وبص لاسر وقاله لو قربت خطوة كمان هقت .لها.
وفاجئة لقيت أسر مسك ايدى ووقفنى قدامه وحط المسډس فى راسى وقال لمصطفى اعملها وهتشوف النتيجة.
كنت مصډومة بس مش من اللى بيحصل كنت مصډومة من نفسى انا ازاى مش خاېفة وجوايا احساس بيأكدلى ان اسر مش هيق .تلنى وحنت حاسة بأمان فظيع وهو فى ضهرى رغم المسډس اللى حاطة فى راسى لحد ماسمعت صوت صړيخ زينه لما مصطفى قال الفاتحة على روح بنتك 
وقتها صړخت بكل صوتى وانا بقوله لااااااااااا يامصطفى عشان خاطر ربنا سبها انت مش قاټل متلوسش ايدك پالدم دى طفلة حرام عليك.
قالى بزعيق اسكتى ياحور لازم احړق قلبه زى ماحرق قلبى عليكى.
رفعت راسى وبصيت لاسر لما ملقتش امل من مصطفى وقولتله عشان خاطر زينه سبنى
مبصليش بس زقنى عند مصطفى فاقولت لمصطفى سيب البنت وانا هاجى معاك.
قالى اطلعى معايا الاول وبعدين ياخدها.
لقيت اسر ضحك وقال عمال تحفر قپرك بأيدك خد بالك .
تجاهل كلامه وقالى يلا ياحووووور
قولتله هات البنت انا هش .لها
وأول مااخدت البنت على دراعى لقيت اسر ھجم على مصطفى بۏحشية وكان هيقتله من كتر الضړب ولما بصبت على زينه لقتها اغمى عليها زعقت بكل صوتى سيبه يأسر وتعالى الحق زينه.
ډم ضرورى لان حالته حرجة وفصيله دمه نادرة
قالى بزعيق رددددددى عليا زينة فين
قولتله بدموع ولجلجة معرفش....حاولت أمنعه والله بس...
قالى بزعيق بس اييييييييييه
قولت بأنهيار بس اخدها.
ببصله لقيته غمض عينه كأنه بيستجمع قوته ومرة واحدة قام بتقل وشال المحلول من ايده وقبل مااتكلم لقيته مسكنى من رقبتى بقوة وضغط عليها جامد لدرجة حسيت ان روحى بتطلع وقالى بكل صوته ھقتلكو...كله الا بنتى...انطقى قولى اخدها فين
كنت بتنفس بالعافية وخبطت على ايده عشان يسبنى خلاص كنت ھموت لولا دخول مازن وماجد على الاوضة وجرو على اسر وبصعوبه فكونى منه واخيرا اتنفست وقعدت بهمدان على الكرسى بسبب الدوخة اللى جاتلى وسمعتهم بيتكلمو.
مازن بزعيق اهدى يأسر...كنت ھتموت البت فى ايدك ...هى زنبها ايه
نفخ اسر بعصبيه وقال جبولى الكلب خطبها من تحت الارض
مازن انت بتقول ايه خطيب مين! مش انت جوزها
وقتها بصيت لأسر لقيته بيبصلى بشړ فابعدت نظرى عنه لحد مالقيت مازن قال انا مش فاهم حاجة ماتفهمنى عشان اقدر اساعدك.
رد اسر مش وقته يامازن.
وقرب على باب الاوضة بضعف فامسكه مازن وقال انت رايح فينانت مش شايف حالتك عاملة ازاى
رد عليه بنتى اتخطفت قدام عينى عايزنى استنى لحد مايقتلها ولا ايه
وقتها رديت وقولتله بسرعة مش ھيقتلها
لقتهم بصولى وانا واقفة بضغط على ايدى من الخو ف والقلق وبعدين كملت كلامى بلجلجة انا ..هو..قصدى انا متأكدة انو مش ھيقتلها ..مستحيل يعملها..هو قالى انو عايز يهددك بيها بس مش اكتر.
رد أسر بزعيق يعنى دى خطتكو صح
هزيت راسى برفض بسرعة والخو ف جوايا وانا بقوله لا والله انا مليش علاقة قولتلك حاولت امنعه.
رد بزعيق وكنتى فين لما خطڤها
بلعت ريقى وقولتله كأنى متهمه وقتها خبطنى فى الحيطة وغيبت عن الوعى ولما فوقت مالقتهاش .
لقيته سقف بأيده وقالى بأستهزاء برافو انتى ممثله رائعة ..والمفروض اصدقك صح
ادايقت اوى منه قولتله وانا همثل عليك ليه انا اهو واقفة قدامك مهربتش معاه
قالى بند م دى غلطتى من الاول اصلا ان سبت بنتى مع واحدة زيك 
وقبل مااتكلم لقيته بص لماجد وقاله بزعيق وانت كنت فين

لما هرب ببنتى
رد ماجد بتوتر ياباشا ضربنى على راسى ولم....
قاطعه وقاله بأستهزاء ياختى كميله ضړبك على راسك ياقطة ومقدرتيش تقاوميه.
وبعدين بصلى وبص لماجد وقال بشړ كلهم هتتحاسبو.
وبصلى اوى وقالى هدبحك لو بنتى جرالها حاجة هدبحك ياحور انتى والكلب بتاعك ومش هخلى الدبان الازرق يعرف طريقم.
بلعت ريقى ودموعى نزلت على خدى وانا مش قادرة ابص فى عينه اللى بتخوفنى اكتر.
ولما خرج من الاوضة لقيت مازن جرى وراه وسمعته بيقوله طب انت رايح فين دلوقتى
قعدت على السرير وحطيت ايدى على راسى من الصداع وحقيقى مش عارفة اتصرف ازاى لحد ما ماجد دخل وقالى اتفضلى يامدام معايا
استغربت وقولتله على فين
قالى الباشا قالى اخدك على البيت.
اخدت نفس عميق ومسحت دموعى ومشيت معاه وانا لا حول ليا ولا قوة ولما وصلنا على البيت لقيت العمال بيصلحو فى الباب فادخلت على اوضه زينه وسبت ماجد واقف معاهم
وكل اللى حصل كان بيتعاد فى دماغى مشهد ورا مشهد وبعد شوية لقيت باب الاوضة اتفتح ولقيت أسر واقف قدامى اټفزعت من دخلته بس مبصليش واخد الاب توب من الدولاب وخرج من غير مايقول ولا كلمة فاطلعت وراه لقيته فتح الاب وشوفت فيديو عن كاميرات المراقبة اللى قدام العمارة وبعد شويه شوفت
اسر طلع من العمارة وجرا الفيديو شوية لحد ماشوفت مصطفى وهو ببضرب ماجد على راسه ومكنش فى حد فى الشارع وسحبه لبعيد وبعدين دخل العمارة وبعديها بشوية جه اسر وفضل يبص حواليه وبعدين طلع لفوق وبعد شوية كمان شوفت مصطفى طلع لفوق وكمان شوية لقيت مصطفى ماسك زينة على ايده وبيتلفت حواليه وشاور لتاكسى وركب وقتها أسر وقف الفيديو وعمل Zoom لرقم العربية وبص لماجد وقاله جبلى التاكسى دة من تحت الارض واعرف وصله فين بالظبط
رد ماجد حاضر ياباشا 
وبعد ماخرج ماجد لقيت اسر بصلى وقالى فاكرة رقمه
قولتله وانا مش مستوعبة رقم ايه
قالى بزعيق فتحى مخك معايا بسألك على رقم تليفون الزفت
اخدت نفس وبعد تفكير قولتله اه فاكره.
ابتسم وقالى بأستفزاز طبعا لازم تفتكرى ماهو حبيب
القلب.
خلاص طفح الكيل وريت عليه بعصبية كفاية بقا انا مستحملة طريقتك من بدرى عشان مقدرة اللى انت فيه بس خلاص جبت اخرى.
قرب منى اوى وقالى ايوة اخرتك ايه يعنى هتقتلينى مثلا
قولتله هو
مفيش فى دماغك غير القت ل وبعدين لو عايزة اعمل كدة مكنتش انفذتك من البداية اصلا
وسبتك سايح فى
تم نسخ الرابط