بصيت عليها لقيتها نايمه

موقع أيام نيوز

دى عاليا مبرمجة إلكترونية رائعة من تركيا 
فضلت واقفة ابصلها بغيظ ومبتسمتش حتى لحظ ماسمعته كمل وقالها ودى حور تب....
قاطعته وانا مش عارفة قاطعته ليه وقولتلها بسماجة مراته 
لقيته حرك ايده فى شعره وابتسم فالقتها مدت اديها وقالتلى Welcome
اما صد قت مس كت اديها لقتنى بضغط عليها جامد وانا بقولها بسماجة برضه اهلا ياختى
علامات الۏجع كانت باينة على وشها فالقيت اسر سحب ايدى من اديها وهمس لى براحة على البت
همس تله من بين سنانى اعملها ايه يعنى هى اللى شبه العروسة اللعبة بتتكسر من اقل لمس ة
لقيته كح عشان يدارى على ضحكته وقالها Sorry عايز اعرف وصلتى لايه ياعليا 
لقتها بتتكلم عربى مكسر وبتقول ما تقلق أسر قدرت اوصل لموقع عاصم عن طريق رقم الفون اللى عطيتنى ياه 
اخد نفسة وقالها طب تمام ابعتيلى الموقع 
ردت بعتلك ياه اليوم وعرفت انو راح يسوى حفله بالمنتجع تبعه اليوم باليل
قالها حلو اوى اشوفك باليل
ردت بنظرة جر يئة بشوفك حبيبى وماتنسا تجيب هاى القمر معك اليله. 
بصتلها بقرف وانا واقفة مغلولة منها قال حبيبى قالى اللى يحبها برص رديت عليها وانا ماسكة ايد اسر متقلقيش ياروحى جوزى مش بيروح مكان الا لما ياخدنى معاه 
ردت عليا بأبتسامة منيح كتير بشوفكون بليل 
ولسة هتسلم على اسر وتبو سه وقفت قدامه وبستها انا وقولتلها بسماجة اصل عنده برد .
لقتها بصتله بأستغراب وبعدين مشت قدامنا بمياعة والله كان هاين عليا اديها قلمين على وشها اللى كله ميكب دة لحد ماسمعت ضحكة أسر فاقولتله مش عارفة مالك من صباحية ربنا وانت عمال تضحك انت شارب حاجة
قرب وشه منى وقالى مش قولتلك بكتشف.. فيكى حاجات جديدة 
قولتله بلجلحة انت ..انت غريب اوى النهاردة على فكرا وسايبها تبو سك كدة عادى ومبتتكسفش.
ضحك وهمس لى طب بمناسبة انى مبتكسفش انا شوفت كل حاجة لما كنت عامل نفسى نايم .
برقت عينى من الصدمة وب........
قالى وهو باصص فى عينى وبيغمزلى طب بمناسبة انى مبتكسفش بقا انا شوفت كل حاجة لما كنت عامل نفسى نايم.
برقت عينى من الصدمة وانا شيفاه على نفس الابتسامة لقيت الغيظ بيكبر جوايا فابصيت على البسيم اللى وراه وقربت من أسر وزقيته بأيدى الاتنين على البسيم فابان على
وشه الخضة وفى ثوانى لقيته وقع جوة البسيم وشوية وطلع راسه وهو بينهج وانا جريت من قدامه لحد ما وصلت على الاوتيل وطلعت الاوضة .
كنت واقفة فى الاوضة لوحدى مكنتش قادرة استوعب وقاحته وازاى مأخدتش بالى منه وهو نايم وفاجئة غمضت عينى وصړخت بكل صوتى عشان اطلع الغيظ اللى جوايا واول ماسمعت الباب بيتفتح جريت على الحمام وقفلت الباب من جوة وشوية ولقيته بيخبط على باب الحمام وبيقولى بزعيق افتحى ياحوووورانتى
فاكرة بكدة بتهربى منى.
زعقت اكتر وقولتله مش هفتح لانك واحد معندكش احساس.
رد عليا بزعيق حد قالك تغيرى هدومك قدامى
اتلجلجت وصړخت فيه وانا بقوله ا..اس..اسكت بقااااااا انت واحد قليل الادب.
رد بزعيق طب افتحى الباب ياحور اخر مرة هقولك.
اخدت نفسى وقولت بصوت واطى الهى يتفتح دماغك ياشيخ على الكسفة اللى كسفتهالى دى 
رد بزعيق اكبر سمعتك ياحور وعقابك بيزيد.
رديت بزعيق هتعمل ايه يعنى دة انت مسبتش حاجة معملتهاش امتى اخلص منك بقا ومن برود اعصابك دة.
مسمعتش صوته بس سمعت صوت باب الاوضة بيتفتح ويتقفل يعنى هو حارق دمى وعماله ازعق فيه وهو بكل برود سابنى ومشى.
زقيته بايدى وقولتله بنهجان كأنى بجرى وانا تحت الماية هو انت حياتك كلها ټهديد كدة 
زعق فيا وقالى امال عيزانى اسقفلك بعد اللى عملتيه.
رديت بزعيق دة ناتج عن اللى قولتهولى.
ولسة هطلع من تحت الدش لقيته ثبت ايدى على الحيطة ودخل معايا وهمس قدام شفايفى مش قولتلك بكتشف فيكى حاجات جديدة.
كانت شفايفى بترتعش وجسمى كله بيرتعش من الماية اللى نازلة على جسمى والهدوم لزقت عليا فاقولتله بلجلجة انت..انت اللى بقيت غريب اوى وتصرفاتك غريبة.
لقيته بيحاول يفتح عينه فحطيت راسى على صدره بسرعة وغمضت عينى جامد مش عيزاه يشوفنى فالقيته بيحرك ايده على شعرى وبيقولى بهدوء عارف انك صاحية.
لقتنى غمضت عينى اكتر مش عايزة ابصله معرفش
دة خجل ولا خو ف ولا ايه بالظبط لحد ما نادانى حور
واخيرا رفعت راسى وبصتله بخجل لقيت نظرته المرادى مختلفة عن كل مرة حاستها حب فاطولت فى نظرتى له لحد ماسمعته بيقولى ندمانة
لقيت عينى رغرغت بالدموع وانا بقوله مش عارفة .....وسكتت شوية وكملت انت ليه عملت كدة 
مسح دموعى وقالى انتى مراتى.
قولتله بۏجع بس هنطلق.
حط وشى بين ايده وقالى بس انا مش عايزك تبعدى عنى.
قولتله بدموع ليهوازاى

انت من كان يوم كنت عايز ټقتلنى.
قرب وشه منى وقالى ومقتلتكيش وعمرى ماافكر اعملها.
قولتله بدموع انا مبقتش فهماك.
رد بهدوء مش مهم كل اللى عايزك تفهميه ان فى كل الضلمة اللى انا فيها دى ...انتى النور الوحيد اللى بيشدنى له.
رديت بدموع طب ماتسيب الضلمة دى وارمى كل حاجة ورا ضهرك وتعالى نعيش فى النور.
ابتسم وقالى ياريت كان ينفع...بس مش هقدر ابص لنفسى فى المرايا طول منا سايب حقى وهفضل حاسس نفسى ضعيف.
مسكت وشه بين ايدى وقولتله بحب حقك محفوظ عند ربنا وانت عملت كل اللى تقدر عليه.
حط ايده على ايدى وباس كف ايدى وقالى فاضل خطوة واحدة بس واوعدك من بعدها هعوضك عن كل اللى شوفتيه .... وهتغير عشانك ياحور.
نزلت دموعى وانا بقوله خاېفة اكون بحلم خاېفة يأسر اتوجع تانى.
وبعد حوالى ساعة لبسنا وجهزنا عشان نحضر الحفلة وقبل مانمشى مسك ايدى وقالى بهدوء مش عايزك تخافى واتصرفى زى ما قولتلك بالظبط اتفقنا.
ابتسم وقالى لازم ادخل معاها عشان محدش يشك فيا واقدر اتابعك براحتى.
قولتله بأستغراب تتابعنى ازاى!
قالى بهدوء دة فيه كاميرا صغيرة هتخلينى لاقط صوت وصورة ليكم هتظهرلى على كاميرت عليا فهمتى ياقطتى.
بربشت بعينى وانا حاسة بقلق من جوايا فاقولتله بتوتر ماتقولى تانى اعمل ايه احسن انا نسيت وحاسة انى هخرب الدنيا.
نفخ وقالى بنرفزة وبعدين بقا مش قولتلك قبل كدة ان الخو ف لما بيدخل على القلب بيضعفه خليكى واثقة فى نفسك وافتكرى ان اللى هتقعدى معاه دة قاټل ابوكى يعنى هو اللى ېخاف منك مش انتى سمعتى.
اخدت نفس عميق ودعيت من جوايا ان ربنا يسترها معانا ويعدى النهاردة على خير .
وبعد شوية كنا موجودين فى الحفلة دخلت انا الاول وبعد 10 دقايق اسر دخل هو والست عليا وماسكة فى ايده جامد اللى هكسرهالها النهاردة مسكت نفسى وبعدت عينى عنهم عشان متهورش وقبل مانمشى كان أسر عطينى فون نتواصل بيه مع بعض فالقيته بيرن عليا فرديت بنرفزة هى السنيورة ماسكة ايدك كدة ليه شكلها مش هتجبها لبر النهاردة.
كنت شيفاه من بعيد بيبتسم وسمعت صوته فى الفون بيقولى طب ممكن تركزى فى المهم واظن انا وريتك صورة عاصم النهاردة فاركزى بقا عشان تعرفى هتعملى ايه لما تشوفيه.
قولتله بغيظ سى زفت لسه مشرفش خلى العروسة اللعبة اللى جمبك دى تسيب ايدك بدل مااجى اكسرهالها وخططتك كلها هتبوظ.
شوفته بيسحب ايده من اديها وهو بيبتسملها فاقالى ارتحتى كدة.
قولتله بغيظ وبتبتسملها كمان دة كان ناقص تعتزر وانت بتسحب ايدك.
رد عليا بزعيق حوووووور
رديت بنرفزة اقفل يأسر انا مش طايقة نفسى
وبعدين قفلت الخط
لقيته بيضحك بصتله بغيظ وبعد شوية عاصم الكحلاوى دخل الحفلة وكان حواليه 4 بودى جارد وحقيقى خالف توقعاتى كنت متوقعة انى هشوف راجل عجوز واللى شوفته كان شاب تقريبا فى عمر أسر وطويل وعريض وعضلاته شبه المصارعين وعينه كانت سودا سواد الليل والشړ هينط منها
بصتله وانا فى قلبى ڼار معقول دلوقتى شايفة قدامى اللى قت ل بابا بدم بارد تمالكت اعصابى لحد ماشوفته قعد على احدى التربيزات وكانت عينى على أسر وعليه لحد مالقيته
بصلى فأبتسمتله عكس عاصفة الخو ف والتوتر والكرهه الجوايا نحيته ومشيت لعنده وقعدت قدامه على نفس التربيظة بهدوء وقولتله Sorry عشان قعدت من غير ماأستأذن 
بصلى بوقاحة وقالى كأنه بيفتكر حاسس انى شوفتك قبل كدة !
ابتسم وقولتله انا حور سيد المهدى ...اظن بكدة افتكرتنى 
بصلى باصة غامضة مفهمتش معناها لحد ماقالى انتى بنت الخاېن.
اتمالكت اعصابى وقولتله بابا اتخطف وكمان اټقتل وكله عشان يحمى سرك وانت بتقول عليه خاېن.
قالى انتى بتعاتبينى ولا ايه وايه هو بقا سرى يابت حسن.
قربت وشى منه وقولتله بهدوء المخضرات وغسيل الاموال.
ابتسم وقالى وانت جيالى ليه
رديت لان بابا قبل مايتقتل اتنصب عليه واكيد انت عارف لانه مبيخبيش حاجة عنك وعلى ما اظن كان دراعك اليمين وبعد ما اټقتل بقيت انا واهلى على الحديدة وجيالك لان انت الملجأ الوحيد ليا دلوقتى ومستعدة اساعدك فى اى حاجة.
ابتسم وقالى وانا اش ضمنى انك مش هتخونينى زى ابوكى
قولتله بثقة اكبر دليل ليك انى مروحتش بلغت عنك بالذات انى معايا اوراق تثبت تورطك فى دخول الکوكايين مصر.
رد قالى دة دليل ولا ټهديد
طلعت الورق من شنطتى وعطتهوله وانا بقوله دى النسخة الوحيدة من الورق اللى بقولك عليه وبكدة اكون اثبتت ولائى ليك وانى بجد محتجالك.
طول
فى نظرته ليا وقالى طب تعالى معايا.
اتوترت وقولتله على فين
قرب منى وقالى خاېفة ولا ايه
بلعت ريقى وبصيت حواليا بدور على اسر بعينى بس للاسف ملقتهوش افتكرت كلامه ليا امبارح لما قالى انو لازم اضحك على عاصم واخليه يثق فيا عشان يسحله صوت وصورة ويبقا دة دليل ضده ودلوقتى عاصم بيطلب منى امشى معاه وانا مش لاقيه أسر ومش عارفة اعمل ايه اخدت نفسى وبعدين مشيت مع عاصم وركبت عربيته وانا بدعى يكون أسر شايفنى ويتصرف 
فكرت ارن عليه بس ممكن عاصم يشك فيا ودة مچرم وممكن يقتلنى فسكتت بس دماغى شغالة مش عارفة اسر فين والمچنون دة واخدنى على فين لحد ماوصلنا لجراش كبير زى خړابة شكلها يخوف اتفجعت من منظر المكان وقولتله بتوتر واضح ايه المكان دة !!وجايبنى هنا ليه
رد قالى جايبك عشان تثبتيلى ولائك ليا.
رديت بسرعة منا عطيتك الورق.
قالى بأبتسامة الورق لوحده ميكفيش.
وفاجئة مسك ايدى بقوة ودخلنى على الجراش وااصدمة بالناسبالى لما لقيت أسر قاعد مربوط على كرسى وفى ربطة على عينه وقلبى وقع فى رجلى لما لقيت عاصم حط فى ايدى وسدس وقالى دة اللى قت ل ابوكى اثبتيلى ولائك بقا واقتليه.
بصيت لأسر وانا كنت جسد بلا روح وانا مش عارفة اتصرف ازاى لحد مالقيت عاصم اتحرك
عند أسر وشال الربطة من على عينه وأول مافتح عينه شافنى واقفة قدامه وانا ماسكة مسډس وموجاهه عليه ملقتهوش استغرب او اتفاجئ بالعكس
تم نسخ الرابط