رواية زواج تحت النظر كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم ندى أحمد

موقع أيام نيوز

ريم : ابعد يا رحيم اشوف فى ايه

 بعد ما صلوا بدأ يقت-رب منها

و حملها و اختلى بيها فى غرفتهم و لكن كانت دقايق و وجدت صوت خبط بره

ريم : رحيم ايه ده

رحيم مش مركز غير معاها : متركزيش

و لكن كان الصوت عالى و كأن حد بره بيعمل حاجة

ريم : ابعد يا رحيم اشوف فى ايه

رحيم قام بزهق: فى ايه

ريم : انت مش سامع الصوت اللى بره شوف فى ايه

رحيم خرج و دخل الاوضة لريم

ريم : ايه

رحيم : و لا حاجة

ريم : و لا حاجة ازاى اومال ايه الصوت اللى بره ده

رحيم بارتباك : ده من شقة ماما مش شقتنا

ريم : أنا متأكدة انه من عندنا

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 و قامت تشوف فى ايه لقيت والدته واقفة فى المطبخ مع مرات ابنها التاني و بيطبخوا

 ‏كريمة : ازيك يا ريم معلش عندنا عزومة و بنجهز و كل البوتجازات فوق شغالة و كنا عايزين نعمل حاجة فى مطبخك

 ‏ريم بصت لرحيم و مكنتش عارفة تقول ايه

 ‏و سابتهم و دخلت اوضتها تلم هدومها

 ‏رحيم دخل الاوضة

 ‏رحيم : انتى بتعملى ايه

 ‏ريم : رحيم أنا صحيح وفقت اعيش فى نفس البيت اللى ماماتك و اخواتك فيه بس مكنتش فاهمة أن كل ده اللى هيحصل

 ‏رحيم : انتى ليه مضايقة هى معملتش حاجة للدرجة ديه

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

 ‏ريم : اصلا ماماتك دخلت البيت ازاى

 ‏رحيم بارتباك : أنا مكنتش قافل الباب كويس

 ‏ريم : أنا فى بيت ابويا يا رحيم لو لقيت حل ابقى تعالى

 ‏رحيم اتعصب و شډها : انتى راحية فين فكرانى مش را*جل مش هعرف امشى كلمتى عليكى و لا ايه أنا الظاهر علشان سايبك براحتك و مش غ*صبك على حاجة و بقول احسن اجيب بالرضا ابقى أنا مش قادر عليكى لاء ده أنا قادر عليكى و على ابوكى كمان

 ‏ريم : ابعد عنى يا رحيم بقولك

 ‏رحيم لم يهتم و ق*طع هدومها بو*حشية ما اهتمش بأى حاجة و لا دموعها و كانت تستمع لكل ذلك كريمة و هى مبتسمة و طلعت بيتها

 ‏عند رحيم

 ‏بعد عن ريم و هو متفاجأ و يكاد يجن جنونه و بص لريم

 ‏رحيم پغضب : انطقيييييييييي ازاااااااااااااى

رحيم لم يهتم و ق*طع هدومها بو*حشية ما اهتمش بأى حاجة و لا دموعها و كانت تستمع لكل ذلك كريمة و هى مبتسمة و طلعت بيتها

تم نسخ الرابط