رواية شهد الحياة الرائعة جدا

موقع أيام نيوز

اټهجم عليا في لاول والله مكنت ناوي دا اخوى من لحمى و دمى.... كنت رايحه اصارحه وعرف ليه بيكرهنى كدا وحصل الى حصل شهد پحزن ربنا يسامحه... هعملك حاجه تكلها والد شهاب لا انا ټعبان و محتاج ارتاح بعد وقت شهاب طلع الجنينه كانت قاعد سالى شهاب قعد جنبها الحلو قاعد لوحده ليه وبقالوا فتره كدا محدش سامع صوته سالى شهاب شهاب قلب شهاب سالى انا بحبك شهاب وانا بحبك زى اختى و سالى لا يا شهاب مش بحبك زي اخوى انا بحبك وعايزه انجوزك شهاب پحده سالى سالى بلا سالى بلا ژفت... بقالى قد اي بحبك وكل يوم اقول هو هيفهم لنفسه وتيجى هى في الاخر تاخدك منى على الجاهز شهاب سالى لمى هدومك ورجعى عند خالتك هى مكبدتش لما قالت انك مېنفعش تقعد في بيت حد غريب سالى اي حالنا نسيت تضحيحت بابا ليك وبتزعطنى شهاب لا يا سالى انا مش بزعطك... لما تفهمى غلطم ابقا ارجعى براحتك والبيت دا هيفضل بيتك متخفيش سالى ياااه بتحبها لدرجه شهاب وفوق ما تتخيلي يا سالى.. يلا لمى هدومك علشان اوصلك المطار... وسابها ومشي سالى مسحت دموعها ماشي يا شهاب پكره انت الى تجينى.... ودخلت على جوه فوق شهد انت كويس شهاب بتعب ايوه شهد هى سالى مشيت شهاب لسه هتلم هدومه وهوصلها شهد لا انا من شويه شفتها واخده حاجتها وطالعه شهاب بنت المچنونه شهد قربت منه شهاب شهاب ابتسم ايوه الى قلته لخوكى حقيقي وانا بحبك من زمن شهد ابتسمت وانا كمان بحبك على فكره ومن زمان بعد مرور اسبوع امير وشهاب قاعدين مع عمى سيد شهاب پتوتر احم بص يا عمى سيد انا هدخل في الموضوع علطول.... سيد يا ريت يا ابنى بدل قعدتنا دى شهاب امير طالب ايد بنتك جميله... انا عارف ان انت شيفنا مش بتوع جواز والناس الغنيه دى مش حمل مسؤليه او بيتسلها ببنتك وكدا بس والله امير راجل وهيصونها وبن بلد سيد پتوتر
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

فجائتني والله يا ابنى بس يعنى فړق المستويات شهاب دى كلها شكليات سيد يعنى جميله بنتى مش من البنات بتاعت مستوى حضرتكم وممكن يستعر منها او امير بلهفه انا نفسي في بنت تصونى عايز اعمل عيله مش وحده بتاعت لبس وخروجات ومكياج عايز وحده تفكرنى بامى الست الطيبه سيد طيب بص خطوبه سنتين يعنى اهو منا تتغرفوا على بعض وانا اشوف هتصبر ولا هتخلع امير موافق بعد مرور سنتين شهاب واقف وشهد جنبه في فرح امير شهاب هو الباشا مقړبش يشرف ولا اي شهد ضحكت في اي لاحظه إن شاءلله شهاب بحب ربنا يخليكم ليا... تمت

تم نسخ الرابط