قصة مأساوية..يمنية باعت"كليتها"من أجل خطيبها
علمت ياسمين بالحقيقة المؤلمة قررت أن تتجاوز الأمر وتبدأ حياة جديدة. استعادت قوتها وشجاعتها وعادت إلى دراستها وعملها بجدية أكبر من ذي قبل. وبفضل موهبتها وتفانيها في عملها حصلت على ترقية ومكافأة مالية كبيرة.
في أحد الأيام أثناء مشاركتها في مؤتمر عمل دولي التقت بشاب
لباقي القصة اضغط على متابعة القراءة
في هذه الأثناء انقلبت حياة الشاب السابق رأسا على عقب بعد أن أفلست شركته وتشابكت علاقته بزوجته. وبينما كان يتأمل مصيره تذكر خطأه الماضي وندم على ترك ياسمين.
عاد سامي وياسمين إلى بلدهما وتزوجا بعد فترة قصيرة. احتفلوا بزفافهما بسعادة وبساطة وتشاركا في بناء حياة مستقرة معا مليئة بالحب والاحترام المتبادل.
نأمل أن تكون القصة قد أعجبتكم ونرحب بآرائكم في التعليقات. بعد قراءة القصة لا تنسوا الصلاة على خير خلق الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. ونسأل الله أن يرضى عنا جميعا.