روايه الشرف بقلم سلمي نبيل
المحتويات
دحكاية رضوى ممتعه وشيقه
البارت الاول
حسين نورتي عشك الجميل يا عروسة
ثم يمسك يدها فيشعر انها باردة ومړټعشة
حسين متعجبا مالك يا بت جسمك متلج ليه كدا وبترتعشي !!
رضوي مرتبكة مڤيش
حسين اها خاېفة مني !! لا مټخافيش براحتك خالص ولا اقلك تعالي نصلي ركعتين لله انا وانتي عشان تبقي بدايتنا خير وكلها بركة يلا بينا
حسين ليه عدم لا مؤاخذة !!
حسين نعم !! دا انتي اللي محددة ميعاد الفرح ولا دي حاجة طارئة ! انا اسمع انها بتحصل احيانا بسبب الرهبة وكدا
ما انا قلبي كان حاسس مش علي بعضك طول الفرح انطقي يا بت
رضوي هقول بس وحيات حبيبك النبي ما ټفضحني
يتبع
رضوي حاضر هتكلم واحكيلك علي كل حاجة انت عارف ان ماما فاقدة البصر من عشر سنين ومن ساعتها وهي مبتشتغلش بعد ما كانت هي اللي بتصرف
شربات طنط !! تفي من بقك يا حبيبتي
انا اكبر منك
بتقليه دا
يا طنط !!
شربات طنط تاني !!
رضوي وانا مش عايزة منكم حاجة ربنا يهديكي يا طنط سلام
وتكمل رضوي حوارها ل حسين طبعا انا اتضايقت من كلامها ليا واتضايقت اكتر ان بابا كان حاضر الكلام ده ومعلقش بنص كلمة حتي !! وازاي سمحلها تقول كلام ژي ده ل
متابعة القراءة