رواية السابع والعشرون بقلب الثالث عشر بقلم مريم سمير
المحتويات
كنت مرتاحه لطيبته وقلبه .. ودعت ماما وبابا وكانوا زعلانين اوي هه بهزر معاكم دول قالولي منشوفكيش في البيت تاني عشان هنغير الكالون!! يبني ڈم . الأهل فن يبني ، الناس مشيوا وفضلت أنا وهو وعمو قاعدين
*اطلعوا يلا عشان تناموا
_حاضر٧ يعمو ، تصبح علي خير
طلع يجري علي السلم ف وقفت باباه
_عمو أنا مش فاهمه اوي حالة احمد
*لا مهو انتي هتفهمي لوحدك كمان شويه
_يعني ايي؟
*ربنا ينجدك يبنتي ويطول في عمرك
_انا ھمـ،وت ولا اي
*المoت اهون
_ايي؟
*قصدي اطلعي يلا عشان تديله الدوا
_اه صحيح الدوا ، فين مكانه ؟
*علي الكوميدينو
_ماشي يحاج ، تصبح علي خير
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
طلعت لقيته غير ولابس بيجامه وبيفتح في الدولاب
_قفشتك ، بتعمل اي ؟
=اوعا ، أي الجمال دا يخربيت د٩ماغك !
_ايدا في أي ، منتا قولتلي اني شكلي حلو قب١ل كده
=انا اول مرة اشوفك بس مش مشكله ، اسم البطل أي ؟
_نعم يا اخويا ؟
=اسمك نعم يا اخويا ؟ حلو وجديد
_اه انت بتهزر ، منتا عا١رف اني مريم يا احمد !
=حلوة مريم ، حلوة جامد
_حضر٧تك بتقرب ليي؟
ضحك =ح اي؟
_انت اكيد محترم ومتربي
=لا اقسم بالله كده ازعل ، دا انا كده سمعتي تضر٧ب في السوق ، أنا متربتش اصلا !
_لا حاكم بقولك ايي ، أنا معايا الحزام الاسود ف الكاراتيه ، ف تلاشاني عشانك مش عشاني
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
_احمد انت الي جرالك !
=انتي لي بتتعاملي كأنك خالتي وعرفاني من زمان ! ، المهم داخله الاوضه لي ؟
_مهو ، ماهي ..
=اهو شوفتي ؟ انتي الي جيتي أنا مأجبرتكيش علي حاجه
_منا مراتك !!
=كمان حلال ؟ لا دي كده احلوت أكتر
_هو في أي انت هتجنني !!
بصيت لعيونه واستغربت مش هي دي نفس العيون الي كنت بشوفها ، الأولي بريئه لكن دلوقتي سجا١نة حد يلحقني !!
_عميي يعمو يحاج يخرابييييي يناااااس
حط أيده علي بوقي =هنسيح ولا اي ؟ متكني
متابعة القراءة
