حكايتي للكتابة ملك إبراهيم
جدتها: لانه كان بياخده بانتظام وهو دا الا هنعمله مع زين بس اسمك يرتبط بأسمه الأول وتبقى مراته رسمي...
جيلان: وكنتي بتديه الد-وا دا ازاي؟
جدتها: في بنت من الخدم هنا كانت تبعي وكانت هي الا بتحطله الحبا-يه يوميا في القهوة ولما سافر ومقدرتش اوصله وكان چسمه محتاج للمخ-در دا دخل في مرحلة اكت-ئاب وطبعا كان الكل فاكر ان دا بسبب موټ شهيره ولما دخلت جانيت حياته بدأت تحطله هي الحبايه وخرج من حالة الأكت-ئاب ورجع تحت تأثير الم-خدر تاني
جيلان بعدم تصديق: يعني الحالة اللي كان فيها اونكل كمال دي كان تحت تأثير المخ-در وازاي محدش خد باله
جدتها: لانه كان بياخده بانتظام وهو دا الا هنعمله مع زين بس اسمك يرتبط بأسمه الأول وتبقى مراته رسمي...
وقفت جيلان وهي بتفكر پزهول ومش مصدقه تفكير جدتها الشي-طاني
لتتابع جدتها پمکړ: احنا هنفهم زين ان عليا بتخ-ونه وهو اكيد مش هيستحمل انها تفضل على زمته وهيطلقها واول ما يطلقها هياخد اول حبايه من المخ-در دا وفي يوم هيصحى يلاقيكي جانبه على السرير وهو مش فاكر اي حاجه وانتي هتوهميه ان حصل بينكم علlقة كاملة وانه وعدك بالجواز وانا هدخل واشوف المنظر دا وطبعا مش هستحمل وهتعب ووقتها لازم يتجوزك عشان الڤضlېح...
ابتسمت جيلان پمکړ بعد ما شعرت ان خطة جدتها اقوى واكتر امان من خطة باسل وقررت انها تكمل مع جدتها وتترك باسل
جيلان بأعجاب: ايه الدماغ دي يا تيته.. هي ليه ماما مطلعتش زيك كدا
جدتها بثقه: اصل مامتك دي خايبه.. وانا مليش حظ في بناتي
لتتابع بتأكيد: لكن انتي جيلان..هتكوني نسخه مني وعشان كدا ليكي مكانه تانيه في قلبي
ابتسمت جيلان واتكلمت بتأكيد: دا انا بتمنى يا تيته اكون نسخه منك
ابتسمت جدتها وبصت للهاتف بعد ما اعلن عن اتصال من شخصًا ما
جدتها: انا هنزل انا دلوقتي وانتي حاول تريحي شويه وتستعدي للجاي
جيلان بحماس: مټقلقيش يا تيته انا دايما مستعده
خرجت جدتها من الغرفة وردت على الهاتف بصوت منخفض
جدة زين: ايه الاخبار طمني
الطرف الاخر: اطمني يا هانم كله حصل زي ما حضرتك امرتي.. وزياد بيه في القسم دلوقتي ومحتاج حد يضمنه وتليفونه ومحفظته معايا وقفلت تليفونه زي ما امرتي