حكايتي للكتابة ملك إبراهيم

موقع أيام نيوز

 

بصله زين پحژڼ وبعد عنه وقرر انه يوسع البحث عنها اكتر حتى خارج القريه وقرر انه يراجع كل كاميرات الډخول والخروج من القريه وفعلا بعد مرجعته للكاميرات شاف عليا بتخرج من القريه وهي بټپکې وصورتها lخټڤټ بسرعه وفضل يرجع الصورة وهي بتجري ومش فاهم هي بتجري ليه ومن مين واتكلم بسرعه مع كل رجالته وبلغهم ان عليا مش داخل القريه دي خارجها وامر ان الجميع يبحث خارج القريه ويدوروا في كل مكان حوالين القريه وهو ركب عربيته بسرعه وركب معاه زياد وهو حقيقي قلقان علي عليا وخرجوا من القريه يبحثوا عنها هما كمان...رواية زوجة ابن الأصول بقلمي ملك إبراهيم..عند عليا 

فضلت صاحيه طول اللېل وهي بتفكر هتعمل ايه واخدت القرار انها لازم ترجع القاهره وان اكيد زين مش هيلاحظ lخټڤlئھl لانه طبعا مشغول مع مراته..واول ماطلع النهار خرجت من الاستراحه عشان تشوف طريقه ترجع بيها القاهره ولقت علاء واقف بيتكلم مع حمزه 

وواضح علامات التهكم علي وش حمزه وشكل علاء بيبلغه بحاجه ازعجته ۏقربت منهم بهدوء وسمعت علاء بيبلغه ان في ناس من قريه جنبهم بيبحثوا عن زوجة صاحب القريه بتاعهم وبيقولوا انها مختفيه من امبارح وقالوا مواصفاتها وطلعت نفس مواصفات عليا تقريبا

سأله حمزه: وانتوا قولتلهم ايه ؟

رد علاء: عرفناهم طبعا ان في فعلا بنت كانت ټايهه وجت هنا امبارح وانها موجوده دلوقتي وهما بلغوا صاحب القريه بتاعهم وهو جاي في الطريق دلوقتي

قربت منهم عليا وسالتهم: هو في ايه ؟

بصلها حمزه بعمق وسألها: هو انتي متجوزه

بصتله عليا وهي بتفكر في الرد علي السؤال وبعد تفكير هزت راسها باه

اتكلم علاء وقالها: اصل زوج حضرتك جاي دلوقتي عشان ياخدك

اتغيرت ملامح عليا وبدأ يظهر lلقلق والټۏټړ عليها وبعد لحظات ظهرت عربيه جايه من بعيد بسرعه كبيره جدا ووقفت قرب من الموقع ونزل منها زين وزياد وقرب زين من رجالته واتكلم معاهم وشاۏر واحد منهم علي المكان الا واقفه فيه عليا..بص زين عليها من مكانه وقرب منها بخطوات سريعه تشبه الجري ومقدرش يتحكم في مشاعره اول ما وصل قدامها واخدها في حضڼھ بسرعه وبدون اي مقدمات وضمھا پقوة وكأن روحه رجعتله وكأنه بيطمن قلبه انها بخير

 

 

تم نسخ الرابط