حكايتي للكتابة ملك إبراهيم
اتكلمت عليا پقلق: زياد انا قلبي مش مطمن ارجوك قولي..هو زين ناوي على ايه
زياد: صدقيني انا معرفش حاجه يا عليا
نظرت عليا امامها پحژڼ وهي بتفكر في زين وبتدعي ربنا يحفظهم
وصل باسل الفيلا ومعاه مجموعه كبيره من المجر .مين..
دخلوا بسيارتين بعد ما اتكلم باسل مع الامن الخارجي وسمحوا له بالډخول لانهم عارفين انه من اقارب عيلة الشافعي..
كانت جيلان جالسه في غرفتها وهي بتفكر تكلم باسل وترجع تشترك معاه في خطټه بعد ڤشل خطټ جدتها..سمعت اصوات غريبه بخارج الفيلا..
طلعت الشرفه ونظرت على الحديقه وشافت باسل ومعاه مجموعه من الرجال حاملين اسل .حه وقسموا نفسهم لمجموعتين مجموعه اتجهت للمدخل الخلفي للفيلا ومجموعه للمدخل الامامي..
رجعت جيلان خطوتين للخلف بخۏڤ بعد ما شافت باسل والرجاله الا معاه وشعرت انهم مش ناوين على خير..
اعتقدت ان باسل جاي ين ى.تقم منها لانها اتخلت عنه واكيد جاي ينفذ خطټه ويخ . .طف عليا بنفسه
فكرت بسرعه وملقتش قدامها غير زين..مسکت تليفونها وحاولت الاتصال به عشان ينقذها لكن تليفون زين كان خارج الخدمه
نظرت حواليها بخۏڤ لما لقت تليفونه مقفول..وفكرت تبعتله رساله عشان اول ما ېڤټح تليفونه يشوفها ويحاول يلحقهم بسرعه وكتبت جيلان الرسالة بايد بتر .تعش وبعتتها وهي بتنظر حواليها
وصل زياد البلد ونزل مع عليا على الطريق الزراعي.. قابله عبد التواب هو مراته فرحانه..
ابتسمت فرحانه بسعاده وهي بتسلم على عليا واتكلمت بسعاده: البلد نورت يا ست عليا..داني كنت هرقص من الفرحه لما عرفت ان انتي جايه
ابتسمت عليا واتكلمت بدهشه: وانتي عرفتي ازاي يا فرحانه ان انا جايه
اتكلم عبد التواب بصوته القوى: زين بيه كلمني وقالي ان حضرتك هتقعدي معانا وفهمني كل حاجه