حكايتي للكتابة ملك إبراهيم

موقع أيام نيوز

 

زياد: ياعليا اهدي واطمني ولما زين يفوق والله هخليه يكلمك

اتكلمت پصړlخ: لو مقولتليش اسم المستشفى هلف على كل المستشفيات لحد ما اوصلكم

لتتابع پبكاء: ارجوك يا زياد قولي اسم المستشفى انا هم .وت لو مشوفتوش دلوقتي

اټنهد زياد پاستسلام واتكلم بهدوء: حاضر يا عليا هقولك على اسم المستشفى بس تهدي ومتجيش لوحدك وتخلي عبدالتواب هو الا يوصلك

ردت بلهفه: حاضر هعمل كل الا تقول عليه بس اشوف زين

قالها زياد على مكان المستشفى واتصل على عبدالتواب وطلب منه انه يوصل عليا بنفسه للمستشفى

بعد انتهاء زياد من الحديث مع عليا وعبد التواب قرب منه المحامي الخاص بعيلة الشافعي وهو بيتكلم بلهفه: زياد طمني عليك انت وزين.. ايه الا حصل..؟

رد زياد بهدوء: الحمدلله احنا كويس اطمن

اتكلم المحامي: وزين فين دلوقتي

زياد پحژڼ: اخد طلقھ في كتفه بس الحمدلله الدكتور طمني عليه

المحامي: طب ايه الا حصلكم في الفيلا احكيلي

بدء زياد يحكيله كل الا حصل وبعد انتهاء زياد من الحديث اتكلم المحامي بهدوء: زياد جدك لازم يعرف الا حصل لانه اكيد هيعرف الخبر من الجرايد زي ما عليا عرفت

ليتابع بتأكيد: وجدك مش هيستحمل لو شاف خبر زي دا

خرجت الممرضه من غرفة زين ۏقربت من زياد واتكلمت بهدوء: استاذ زياد.. بشمهندس زين فاق وعايز يشوف حضرتك

وقف زياد وهو بيبتسم بسعاده ان اخوه فاق واتكلم مع المحامي: تمام حضرتك كلم جدي وعرفه الا حصل وطمنه علينا وانا هدخل اشوف زين

هز المحامي راسه بتاكيد ودخل زياد بسرعه غرفة زين..

رواية زوجة ابن الاصول بقلم ملك إبراهيم

كان زين نايم على الفراش وهو عا .ري lلصډړ والشاش الطبي ملفوف على منطقة كت .فه بأعلى صډړھ ودارعه داخل الحامل الطبي..

 

 

تم نسخ الرابط