رواية عشق السلطاڼ بقلم دعاء أحمد
سلطاڼ بجدية و هو بيبصلها :من حقي اغير عليكي يا غنوة...
ثانيا حاضر هشوف له شغلانه و اللي فيه الخير يقدمه ربنا...
صحيح احنا هنطلع بليل على الساحل... هنقعد كم يوم كدا نغير فيهم جوا و بعدها نرجع علشان فرح سارة
غنوة بسعادة :الساحل..... نغير جو؟
سلطاڼ بابتسامة :مش عايزاه تسافري و لا اي
غنوة بسرعة :اكيد عايزاه....
سلطاڼ مال عليها و بأس رأسها
غنوة رجعت تحس بالقلق من تاني
:بس انت مش قلقان يا سلطاڼ
سلطاڼ :و هقلق ليه؟
غنوة:علشان يعني البوليس لسه معرفش مين اللي عمل كدا فيك.
سلطاڼ :لا من الناحية دي اطمني اللي عما كدا لا يمكن يفكر يكررها دلوقتي على الاقل و مټقلقيش يا ستي هو قريب هيتجاب..
غنوة:طب ليه بسرعة كدا... على الاقل استنى بكرا اكون جبت الحاجات اللي هحتاجها.
سلطاڼ: لو احتاجت حاجة يا ستي انا هجيبهالك من هناك مع ان الشالية فيه كل حاجة و بعدين انا بقا مصمم نسافر النهاردة علشان في أفكار كتير في دماغي اوعدك اننا هننبسط...
غنوة ابتسمت و اټنهد براحة
:يارب يا سلطاڼ...