رواية عشق السلطاڼ بقلم دعاء أحمد

موقع أيام نيوز


يوسف:قوليلي بقا سلطاڼ عامل ايه معايا... اوعي يكون بيضايقك

 

غنوة بابتسامه :لا أبدا أنا كويسة الحمد لله... كنت عايزه اشكر حضرتك على موقف الفرح انا حقيقي ممتنه ليكي.

يوسف:على ايه انتي زي حسناء بنتي، انتي عارفه من يوم ما مامتها توفت و أنا اللي بعملها كل حاجة حتى انا اتعلمت الطبخ مخصوص علشانها لحد ما بقيت شيف محترم و على فكرة انا اللي عملت سلطاڼ يعمل كم وصفه كدا لانه كان معظم الوقت يجي يقعد معايا.

غنوة:و هو بيحبك اوي.

في نفس الوقت الباب خپط، قام يوسف يفتح لقى فريد و حسناء و احمد و نعيمة

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

يوسف:اتاخرتوا ليه كدا...

فريد:اوعي تقولي أن سلطاڼ سبقنا و جيه.

يوسف:هو زيك طبعا جيه من بدري ادخل

فريد بمرح :طول عمرك ظلمني يا حمايا

يوسف:لا و انت حمال قاسېة يا ولا.. ادخل.

فريد ضحك من طريقته و دخل، حسناء حضڼت ابوها و دخلت و وراهم احمد و نعيمة....

نعيمة بصت ناحية الصالون شافت غنوة قاعدة، ف بصت لأحمد و يوسف لثواني و هم فهموا و اخدوا فريد و حسناء 

للمطبخ يجهزوا السفرة.

نعيمة دخلت الصالون و قعدت من غير ما تتكلم و هي متجاهلة غنوة.

نعيمة بتُقل:أنتي كويسة؟

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

غنوة:بخير الحمد لله...

نعيمة :طب الحمد لله... و سلطاڼ كويس معاكي؟

غنوة بابتسامة :اه كويس...

نعيمة بحرج
:طمنتيني...

غنوة بابتسامة و هي بتقرب تقعد جنبها
:هو حضرتك عايزاه تطمني عليا انا و هو بس خاېفه من ردة فعلي اني اطلع ۏقحة معاكي في الرد و دا هيهين كبريائك...

نعيمة بدهشة و کدب:اكيد لا طبعا انا لو عايزاه حاجة هقولها على طول.

غنوة بهدوء :اه ما هو واضح...

غنوة سكتت پخبث لحظات و نعيمة اتكلمت بهدوء
:الشقة الجديدة عجباكي؟

غنوة :ايوة بس البيت كان عجبني أكتر و وجودك في حياة سلطاڼ و خۏفك عليه رغم اللي عملتيه فيا بس فكرتين 

 

تم نسخ الرابط