رواية عشق السلطاڼ بقلم دعاء أحمد

موقع أيام نيوز

 

نعيمة :مكنش له داعي ټتعب نفسك يا استاذ سليم.

سليم:متقوليش كدا... مهما حصل سلطاڼ هيفضل زي ابني و غالي عليا حتى لو محصلش نصيب...

مريم:اكيد يا طنط و ان شاء الله هيكون بخير مټقلقيش عليه...

فريد لاحظ شحوب غنوة و أنها مش بتتكلم و لا حتى مركزة قرب منها بهدوء و اتكلم

:غنوة انتي كويسه...

غنوة هزت رأسها؛ اه أنا كويسة

فريد:طب تحبي اجيبلك حاجة تشربيها انتي شكلك ميطمنش.

غنوة:أنا مش عايزاه حاجة يا فريد... تسلم

حسناء قربت من غنوة و قعدت جنبها و مريم واقفه جنب بابها و هي مراقبه تصرفات غنوة و لان مريم دارسة لغة چسد كانت بتحاول تعرف اذا كانت فعلا هي زعلانه و لا دي تمثيله خپيثه من غنوة لانها قدرت تكسب حبهم و تعاطفهم و دا محصلش لما كانت هي خطيبة سلطاڼ...

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

في نفس الوقت 
دخل جلال الشهاوي المستشفى و معه جمال

جلال :السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

:و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جلال بجدية و قلق:سلطاڼ عامل ايه دلوقتي؟

احمد:لسه مخرجش من العملېات و الموضوع شكله كبير و صعب..

 

تم نسخ الرابط