رواية عشق السلطاڼ بقلم دعاء أحمد
غنوة:خمس دقايق و اكون جاهزة... صحيح انت كنت بتكلم مين؟
سلطاڼ:دي ماما كنت بطمن عليها و سارة...
غنوة:كنت استنى اكلمهم
سلطاڼ:يا ستي هنكلمهم تاني بس ياله خلينا نطلع نفطر...
غنوة:خلاص انا مش هنتاخر...
بعد مدة
غنوة كانت قاعدة جنب سلطاڼ في مطعم فرنسي، قربت منه و هو اخد كذا صورة ليهم و بسبب زن فريد انه يعرف مكانه بعت له صورة و قاله أنه سافر فرنسا...
قفل الموبيل بعدها اول ما الجرسون قدم ليهم الفطار....
في مصر
فريد فتح تطبيق الواتساب يشوف سلطاڼ بعت له ايه لكن لقاه باعت له صوره له مع غنوة و كاتب له انه في فرنسا
فريد بدهشة:يا سلطاڼ بقا انت رايح تتفسح في فرنسا و سايبني قاعد في الهم دا و اقولك اسافر كم يوم الساحل تقولي الشغل...
دا انا معملتهاش يا نمس.... أما ترجع لي يا ابن نعيمة بقا رايح فرنسا أما ترجع...
و انا قاعد هنا في الحسابات و الشغل اللي ما يعلم بيه الا ربنا دا
صبرني يا رب... صبرني بدل ما انجلط
ياله ربنا يسعده.... بس لما ترجع يا ابن نعيمة