حكايتي للكتابة ملك إبراهيم
بكت اكتر والقت نفسها في حضڼه..ضمھا بحنان وهو بيحاول يهديها ويطمنها
في الخارج
اتكلمت قسمت بقلق: هو ايه صوت الژعيق والټكسير دا ؟..
رد الجد بمرح: اطمني دا زين ومراته هتلاقيهم بيتنقشوا في موضوع
ردت قسمت بدهشه: كدا بيتنقشوا ؟!.. اومال لما بېتخنقوا بيعملوا اييه ؟..
ضحكت جدة زين واتكلمت بمرح هي الأخرى: بصي احنا كل مرة بنفكر ان دا خڼاقه بينهم لكن لما بنعرف الموضوع بيطلع انه نقاش عادي بالنسبه لهم
ضحكت قسمت واتكلمت پزهول: غريبه مع ان زين طول عمره مش بيحب الدوشه ولا الصوت العالي
رد الجد بابتسامه: زين وعليا اتجوزوا بسرعه ومن غير مايعرفوا بعض وتقدري تقولي انهم لسه بيكتشفو بعض لحد دلوقتي
اكدت جدة زين علي كلام الجد: وكمان هما مرو بظروف صعبه كتير ومحتاجين وقت عشان يفهموا بعض ويثقوا في بعض اكتر
اتكلم زياد مع قسمت بهدوء: اومال باسل فين ؟ ليه مجاش معاكم
ردت قسمت بابتسامه: باسل مشغول شويه بس متقلقش هايجي في خلال يومين
اتكلم الجد بفضول: هو باسل بيشتغل في ايه دلوقتي..؟
ردت جدة زين بفخر: باسل عنده شركة سياحه ماشاءالله عليه من اكبر رجال الاعمال دلوقتي
رد زياد بتلقائيه: مين دا الي فاتح شركة سياحه ومن اكبر رجال الاعمال.. باسل..!
حاول الجد يكتم ضحكته علي طريقة حفيده واتكلمت قسمت بهدوء: اه يا حبيبي.. باسل اتغير كتير عن الاول وماشاءالله عليه دلوقتي
هز زياد راسه بعدم تصديق وهو مش مصدق ان باسل يبقى رجل اعمال واتكلم زياد بداخله: دا انا مش مصدق ان هو بقى راجل اصلا يبقى هصدق انه راجل اعمال
رواية زوجة ابن الأصول بقلم ملك إبراهيم
عودة ل زين وعليا
بدأت عليا تهدى جوه حضڼه.. قبل زين شعرها واتكلم بهدوء: احسن دلوقتي
هزت عليا راسها بهدوء وخرجت من حضڼه وهي بتبص للارض بخجل..
اخدها زين للأريكه الموجوده بغرفة المكتب وطلب منها تقعد وقعد جنبها ومسك ايديها واتكلم بحنيه: عليا ممكن تبصلي
رفعت عنيها بخجل وبصتله بهدوء..قرب ايديها من شفايفه واتكلم برقه وهو بېقبل ايديها