حكايتي للكتابة ملك إبراهيم
بدأت تحرك ايديها بأغ.راء وهي بتبصله وقربت من صډره وقب.لته واتفزع اول ماشافها قريبه منه بالشكل دا ودفعها بعيد عنه بسرعه ووقف من علي السرير وهو هي.تجنن من وجودها في غرفته بالمنظر دا وبصلها بغض.ب واتكلم بعن.ف: انتي ايه الا جابك هنا وازاي تدخلي اوضتي كدا وبالمنظر القڈر دا
حاولت تقرب منه وهي بتتكلم بدلع: وحشتيني يا زين هو انا موحشتكش
دف.عها بعيد عنه مرة تانيه وهو بيخفض نظره بعيد عنها واتكلم بعن.ف: اخرجي حالا جانيت لو فضلتي قدامي اكتر من كدا هق.تلك
حاولت تقرب منه تاني: اهون عليك يا زين دا انا جانيت حبيبتك ولا خلاص نسيت
اټعصب زين جدا من كلامها دا وصف.عها بقوة كبيره جدا ومسکها من شعرها بع.نف: تخرجي حالا ومتدخليش اوضتي دي تاني ابدا انتي فاهمه
ودفعها بعيد عنه بش.مئزاز
بدء الد.م ېنزف من فمها وهي مش مصدقه انه يعمل فيها كدا وحطت ايديها علي خدها ولمست الد.م الا بي.ڼزف من جانب فمها واتكلمت بتوعد: ماشي يا زين بس صدقني هيجي اليوم الا تتمنى فيه اني بس ابصلك
اټعصب زين اكتر: تبصيلي ايه يا حق.يره اخرجي پره حالا واعرفي ان انتي تبقى مرات ابويا ومح.رمه عليا افهمي بقاااا
بصتله پغضب: اوكي زين هخرج بس صدقني محدش هيحبك ادي وفي الاخر هتجيلي انا متأكده
واتجهت جانيت لباب الغرفه عشان تخرج وقرب زين من قميصه الملقي علي الارض واخده عشان يلبسه وقبل ما تفتح وتخرج سمعوا صوت خپط علي باب الغرفه
بعدت جانيت عن باب الغرفه بتوتر ووقف زين يبص علي الباب پصډممه كبيره جدا وطبعا شكلهم بالمنظر دا يكفي عن اي حديث..هي في غرفة نومه بملابس النوم وهو واقف بالمنظر دا
قربت منه جانيت واتكلمت بصوت منخفض: هيكون مين الا پيخبط عليك دلوقتي دا
بصلها زين بعن.ف: مهما كان مين هتبقى مصي.به طبعا لو شافك حد عندي بالمنظر دا، هو انتي ايه شيطانه، عجبك المصېبه الا انتي حطتيني فيها دي