حكايتي للكتابة ملك إبراهيم
قرب منه باسل وقعد على الارض تحت رجليه وقبل ايديه بلهفه: انا تحت امرك وموافق على اي شرط بس اعيش
ابتسم إدوارد واتكلم بمكر: الشرط ان انت تروح مع الرجاله بيت عيلة الشافعي وتساعدهم انهم يدخلوا البيت بهدوء وبدون اي لفت للانتباه
ليتابع بمكر اشد: وكمان تساعدهم في التخلص من كل الموجدين في البيت
رد باسل پخوف: بس الا عايشين في البيت دول عيلتي واولاد خالتي
اتكلم ادوارد بقوة: خلاص هما اتحكم عليهم بالموټ سواء انت شاركت في قت .لهم واصبحت واحد من رجالتي او رفضت واصبحت واحد من الامو .ات
رفع إدوارد سلاحھ ووضعه في منتصف رأس باسل حتى يرهب .ه ويزيد بداخله الړعب من الموټ..رفع باسل ايديه پاستسلام وهز رأسه بالموافقه على قت . .ل جدته وعيلة الشافعي الا فيهم ولاد خالته ۏسقطت دمعه من طرف عينيه لا يعلم سببها هل سقطت من رهبة الموټ ام رهبة قټل اعز واقرب الناس اليه..
جلست عليا في غرفتها بجوار الجد ووقف زياد وهو هيتج .نن ومش قادر يستحمل انه يسكت اكتر من كدا وكان بيتمنى لو ياخد الفرصه ويحاسب جدته على كل الاذ .ى الا اتسببتلهم فيه..
نظر الجد لعليا واتكلم بهدوء: قوليلي بقى يا عليا زين فين ومتقوليش معرفش.. زين مش هنا في القاهره صح..؟
اټوترت عليا ونظرت ل زياد الا كان بينظر لها بفضول وهو ايضا في انتظار انه يعرف فين زين
اتكلم الجد مرة تانيه بقلق: عشان خاطري يا عليا وحياة زين عندك عرفيني فين زين لان حياته في خطړ
خاڤت عليا ونظرت للجد بړعب واتكلمت بقلق: يعني ايه حياة زين في خطړ
رد الجد بتأكيد: هي دي الحقيقة ولازم اعرف مكان زين عشان نقدر نوصله لو حصله حاجه
اتكلمت عليا بقلق: زين في شرم الشيخ
اندهش الجد وزياد واتكلم زياد بفضول: بيعمل ايه زين في شرم الشيخ