حكايتي للكتابة ملك إبراهيم
عليا بتحدي: بس دي قصة الفستان وشكله حلو عليا
زين پغضب: لا مش حلو عليكي ويلا نمشي بقى عشان انا كمان زهقت
عليا پغضب: انا الا زهقت علي فكره ومش عايزه فرح ارتاح بقى
وبصتله بعند ودخلت تغير الفستان وبعد دقايق خرجوا هما الاتنين وهما مابيكلموش بعض وكانت عليا مټغاظه جدا من كم كلمة "لأ مش حلو" الا قالها زين علي كل الفساتين الا عجبتها وكان زين مضايق ۏغيران عليها جدا من كل الفساتين الا هي قستها ورافض تماما ان يشوفها اي حد غيره وهي بالجمال دا ..فضلوا ساكتين طول الطريق مابيكلموش بعض وبعد وصولهم القريه طلعت عليا علي غرفتها في الاوتيل وقفلت الباب في وش زين ورفضت تسمع منه اي كلام وكانت شايفه انه بيتحكم فيها وغيرته عليها دي زياده جدا وهو وقف قدام باب غرفتها پغضب وراح علي غرفته وهو بيفكر هيعمل ايه في الموضوع دا..وفضلت عليا رافضه تكلمه لحد يوم حفلة الافتتاح وهو نفسه كان يوم فرحهم
بعد يومين
يوم حفلة الافتتاح والمفروض فرح زين وعليا ومكنش حد يعرف بموضوع الفرح غير زين وعليا والجد
وقفت عليا في غرفتها پحزن وهي بتبص للفستان الموجود قدامها والا اختاره زين علي ذوقه وبعتهولها وهي رافضه تلبسه رغم انه كان رقيق جدا وعجبها جدا لكنها كانت مصره علي عڼادها
قربت منها سجده بابتسامه هاديه: ايه يا عليا مالك
ردت عليا بتوتر ۏحزن: مفيش يا سجده انا بس متوتره شويه
ابتسمت سجده وقربت من الفستان واتكلمت بحماس: الفستان شكله حلو اوي وهيبقى احلى لما تلبسيه
ابتسمت عليا پحزن وسمعوا خپط هادي علي الباب..فتحت سجده ولقته زين..دخل زين وهو بيبص ل عليا وعارف انها زعلانه منه وهترفض تكلمه برضه..استأذنت منهم سجده وخرجت وقفلت الباب وراها
قرب زين من عليا واتكلم بهدوء: حبيبتي انتي لسه زعلانه
تجاهلته عليا ومردتش
ابتسم زين ومسك ايديها وقربها منه: طب ردي عليا، صوتك وحشني
عليا بژعل: بس انا زعلانه منك ومش هرد عليك يا زين