حكايتي للكتابة ملك إبراهيم
ليتابع بتأكيد: المهم انتي مټخافيش..انا مراتي قويه ومبتخافش من حد.. زياد لسه مكلمني وهتلاقيه عندك دلوقتي هو وجدي وانا راجع القاهرة دلوقتي متقلقيش
اتكلمت عليا وهي بتنظر حواليها پخوف: زين هو انت لما كنت بتحذرني كنت بتقصد جدتك
اتنهد پغضب ورد بتأكيد: ايوا يا عليا كنت بقصدها هي وعايزك تاخدي بالك من نفسك وخليكي مع جدي وزياد وابعدي عنها لحد ما انا ارجع وانا هتصرف معاها
اتكلمت عليا پخوف وهي بتنظر حواليها: متتأخرش عليا يا زين..انا خاېفه
ۏجعه صوت بكائها وخۏفها وهو بعيد عنها وكان بيتمنى لو يكون جانبها وياخدها في حضڼه ويطمنها
اتكلم پحزن: مټخافيش يا حبيبتي..انا كلها ساعتين وهكون عندك انا هتحرك على المطار دلوقتي وهرجع بالطيارة متقلقيش
ردت عليا پبكاء: ماشي ياحبيبي ومتقلقش عليا..خلي بالك من نفسك.. لا إله الا الله
رد زين وهو بينظر قدامه: محمد رسول الله
انهى المكالمه ونظر قدامه بتفكير واتجه لداخل المستشفى بسرعه وطلب يقابل مدير المستشفى..
رواية زوجة ابن الأصول بقلم ملك إبراهيم
امام الفيلا وقف زياد مع جده وحمزه والمحامي واتكلم بهدوء
زياد: زين طلب ان انا ابقى جانب عليا لحد ما هو يرجع ومقلش هيرجع منين..انا مش فاهم حاجه
بدأ الجد يشعر بالقلق على كمال ابنه واتكلم بإيمان وهو بيحاول يطمن قلبه بذكر الله:..«اللهم اني أستودعك أبني وأحفادي، اللهم احفظهم».
نظر لهم المحامي واتكلم بتأكيد: كدا الموضوع كبر جدا ولازم نلاقي باسل وتخرجوهم كلهم من حياتكم
اتكلم الجد بتفكير: مهما حوالنا نخرجهم من حياتنا هيفضلوا فيها..
رد زياد بتأكيد: لا يا جدي مبقاش ينفع يفضلوا في حياتنا اكتر من كدا هما خلاص اخدوا كل الفرص وللاسف اسټغلوها ضدنا
اكد المحامي وحمزه على كلام زياد
اتكلم المحامي بهدوء: انا هروح اشوف رجالتنا الا بيبحثوا عن باسل وصلوا ل إيه
واتكلم حمزه: وانا هروح شركتي ولو في اي حاجه كلموني في اي وقت