حكايتي للكتابة ملك إبراهيم
فتح زياد باب الغرف وابتسم بسعاده لما شاف زين وقرب منه وهو بيبتسم واتكلم بسعاده: حمدلله على السلامه يا بطل
رد زين پسخريه وهو بيضحك: البطل كان هيم .وت في لحظه
اتكلم زياد بصدق: الحمدلله يا زين انت لو كان جرالك حاجه انا الا كنت موټ
ابتسم زين بحنان لأخوه واتكلم بحب: بعد الشړ عليك
ليتابع بتعب: هو ايه الا حصل بعد ما انا اتص .ابت..انا بحاول افتكر ومش عارف افتكر اي حاجه
رد زياد پحزن: الشرطة خدو باسل بعد ما اعترف ان هو الا ق .تل والدته الله يرحمها
رد زين پحزن: الله يرحمها
ليتابع زين بتسأل: وجدتك..
اتنهد زياد پحزن: للأسف جدتك قټل .ت نفسها
فتح زين عينيه پصډممه: اييييه
رد زياد: هو دا الا حصل..ربنا يسامحها ويغفرلها بقى
حزن زين جدا على جدته رغم كل الاذى الا حصلهم بسببها.. بس هو كان بيحبها بجد لانها كانت من ريحة امه وامه حته منها وعمره متمنى ان تكون دي نهايتها وانها بعد العمر دا كله تستسلم لشيط .انها وتق .تل نفسها وټموت على معصية
نظر زياد لاخوه وهو عارف اد ايه هو كان بيحب جدته ليتابع زياد برجاء: زين خالتك قبل ماتم .وت وصتني علي جيلان.. مش عايزين ننساها
هز زين راسه بتأكيد على كلام زياد واتكلم بهدوء: وجيلان فين دلوقتي
رد زياد: انا حجزتلها غرفة في اوتيل لحد مانشوف هنعمل ايه
اتكلم زين پحزن: كويس ان انت عملت كدا.. جيلان ملهاش حد غيرنا دلوقتي
اتكلم زياد بهدوء: زين انا عايز لما تخرج من هنا بالسلامه..نعمل صدقه جارية على روح قسمت خالتنا لانها ضحت بنفسها عشاني وهي الا انقذتني