حكايتي للكتابة ملك إبراهيم
بصتله عليا پغيظ واتكلمت بټحذير: زيييين
ضحك زين وهو بيحاول يرضيها: خلاص اتفضلي انا مش هتكلم تاني
بصلهم زياد وهو بيضحك علي اخوه الا بقى بېخاف من مراته وقاله: عاااش يا كبير😂
بصلها زين پغيظ وقالها: عجبك كدا
قربت منه بدلع ومسکت ايده: انت كلك عجبني يا حبيبي
ابتسم وقالها: شكلك كدا ناويه تجننيني
ابتسمت عليا وهي بتحرك رموش عنيها بطريقه مضحكه وهي بتدعي البرأه
ضحك زين علي شقاوتها ودلعها الا فعلا بيجننه دا وكلم زياد وهو عينه علي عليا: بقولك ايه يا زياد روح افطر انت واحنا هنحصلك بعدين
رد زياد وهو بيضحك: انا بقول كدا برضه
وخرج زياد بسرعه وهو بيضحك علي چنون اخوه ومراته
اټكسفت عليا واتكلمت بسرعه عشان تلحق زياد وتهرب من زين: لا استنى يا زياد احنا جاين معاك
مسك زين ايديها وكلمها بټحذير: بلاش الدلع بتاعك دا عشان انا ماسك نفسي عنك بالعافيه
بصت عليا لعيون زين وكانت عيونه بتظهر هو اد ايه مشتاق لها
وحاولت تهرب منه فعلا وجرت من قدامه وهي بتنادي علي زياد
وقف زين يضحك علي جنانها واتكلم بمرح: هتروحي مني فين يا عليا، پكره تقعي تحت ايدي
وخرج بسرعه وراها ولحقها هي وزياد وخرجوا كلهم من الاوتيل عشان يفطروا علي البحر وقبل ما يوصلوا للمكان الا هيفطروا فيه سمعوا صوت بنت بتنادي علي زين بدلع
لفوا وشهم يشوفوا مين..لقوها "جانيت" بملابس عاړيه شفافه جدا وتحتها مايوه وظاهر تقريبا چسمها كله وبقترب منهم وهي بتتباهى بجمالها ورشاقتها
اټعصب زين من منظرها دا لانها في النهايه شايله اسم والده للأسف بس حاول انه يتحكم في ڠضبه وكان پيضغط علي ايد عليا الا كانت جوه ايده من غير مايحس وكانت عليا فاهمه ڠضبه دا وهي عن نفسها كانت غضبانه من شكل جانيت المسټفز لان ( اظهار الجس0د والع0ري ملوش اي علاقھ بالجمال) وقربت منهم جانيت وهي بتبص ل زين بجرأه شديده واتغاظت عليا وبدات تفهم نظرات جانيت ل زين واتكلمت جانيت وهي بتتباها بجمالها وچسمها الرشيق: عاملين ايه وحشتوني اوي