حكايتي للكتابة ملك إبراهيم
دخل زين وهو ماسك ايد عليا ووقف وهو بينظر لزياد بسعاده وهو شايف سعادته الكبيرة هو وعروسته.. اتكلمت عليا بسعاده وحماس وهي بتنظر لسجدة: الله يا زين سجدة جميلة اوي النهارده
ضمھا زين واتكلم بعشق: انتي اجمل يا روحي
خجلت عليا واتكلمت برقه: زين انت بتكسفني بكلامك دا
نظر لها بعشق واتكلم وهو هيتجنن من رقتها: انا ايه
عليا برقه: بتكسفني
نظر لشڤايفها وهي بتتكلم برقه واخدته بصوتها الرقيق لعالم تاني من الخيال❤
ظهر عبد التواب بصوته القوى ورجعه للعالم الحقيقي😂
عبد التواب: الف مبروك يا زين بيه
ابتعد عنها زين بسرعه ونظر خلفه لعبد التواب واتكلم بفزع: ايه يا عبد التواب هو انا عليا ليك فلوس ولا حاجه
رد عبد التواب بصوته القوى: العفو يا بيه
نظر زين امامه پغيظ واتكلم: منور يا عبد التواب والله..
عبد التواب وهو بيبتسم ببلاهه: دا نورك يا بيه.. الف مبروك جواز زياد بيه
رد زين پغيظ: الله يبارك فيك عقبالك
عبد التواب: عقبالي ايه يا بيه ما اني متجوز
ضحكت عليا بقوة ورد زين بلخبطه: اه صحيح..معلش يا عبد التواب اصل ظهورك فجأة دا بيوترني شويه
اتكلم عبد التواب: ولا يهمك يا بيه
نظر زين على زياد وهو مندمج مع عروسته وبيتكلم معاها بهمس وهي بتضحك بخجل.. ونظر لعبد التواب وضحك واتكلم بمكر: بقولك ايه يا عبد التواب مش الواجب برضه تبارك ل زياد بيه
رد عبد التواب بصوته القوى: واجب طبعا يا بيه
حاول زين كتم ضحكته واتكلم وهو بيشاور على زياد: زياد بيه قاعد هو عروسته هناك اهوه..روح بقى قوله مبروك بنفس الطريقه الا قولتهالي بيها دلوقتي
رد عبد التواب بقوة: امرك يا بيه
ضحكت عليا واتكلمت وهي بتحاول تمنعه: زين حر-ام عليك
ضحك زين واتكلم وهو بيتابع خطوات عبد التواب وهو بيقرب من زياد
زين هو بيضحك: استني بس نشوف زياد هيعمل ايه
كان زياد قاعد وهو ماسك ايد سجدة وعمال يتكلم معاها بهمس وهي بتضحك برقه
زياد: لأ النهارده انا مش عايز كسوف.. انتي متعرفيش انا كنت بعد الايام اد ايه عشان يجي اليوم دا
ردت سجدة بخجل: زياد اسكت بقى الناس بتبص علينا
اتكلم زياد وهو بينظر لها بعشق: ما يبصوا خليهم يتعلموا مننا الحب..
ليتابع بسعاده: النهارده هتبقى ليلة بالعمر كله