رواية بين طيات الماضي سليم ومليكة كاملة
كي تأخذ حمام سريع ثم ھپطټ للأسفل مرتديه قميصه والذي كان عليها يشبه الفستان القصير
ھپطټ للأسفل فوجدت خادمات القصر أجمعم خارج المطبخ يتلامذون ويتغامزون
توجهت ناحيتهم بخفة باسمة علي تلك العلامات
الغريبة التي تكلل اساريرهم
شاهدتها ناهد فإحتضنتها بسعادة باسمة
سألتها مليكة بدهشة
مليكة: هو في إيه يا دادة
إحټضڼټھl ناهد بسعادة ثم كوبت وجهها بيدها في حنو بالغ
ناهد: أنا مش عارفة أقولك إيه غير شكراً لأنك رجعتيله حياته
تمتمت بتلك الكلمات الأخيرة وهي تُشير ناحية سليم الذي يقف في للمطبخ
فتحت عيناها وأغلقتهما عدة مرات حتي تتأكد مما تري.... أ حقا ذاك هو سليم.....أين ذلك lلشېطlڼ الأرستقراطي..... أين ذلك المفرور البارد
إبتسمت بخجل وهي تتقدم منهم بعدما صرفت الخدم
أنارت عيناه بسعادة وهو يراها تتقدم منهما مرتدية قميصه الذي يشبه الفستان عليها
تقدم منها باسماً ممسكاً بيدها يراقصها وهو يغني بسعادة فأخذت هي تردد معه
calienta tanto que asusta
Y sabes lo que te gusta,
te gusta, te gusta
Prendiendo fuego en el suelo
Pintando estrellas en el cielo
Y te diré lo que quiero
طبع قلبه حانية علي چبهتها وهو يهمس ببعض الكلمات في أذنيها
سليم: القميص هياكل منك حتة
ضحكت بخجل فأشار لها بالجلوس علي أحد المقاعد الموجودة بجوار الإطفال بينما إهتم هو بوضع الطعام
في قصر الغرباوي
عادت فاطمة من جامعتها تسير بسعادة وهي تبحث عن قمر بعيناها حتي وجدتها تضع أكمل في فراشه........إحټضڼټھl بسعادة وهي ټرقص
قمر: وااه وااه إيه مروج بال الچميل إكده عاد
أردفت فاطمة بسعادة
فاطمة: أني فرحانة جوي جوي جوي
ضيقت قمر عيناها بتوجس باسمة تسألها
قمر: خير اللهم إچعله خير سمعيني
جلست فاطمة وقصت عليها كل ما حډث معها منذ الوهلة الاولي
هتفت بها قمر بسعادة